، اي ارتفاع في الحرارة مع سعال او عطس او ألم في الحنجرة، اضافة الى بعض عوارض الجهاز الهضمي، واحيانا الام في العضلات والمفاصل.
وأضاف: “نظرا لهذا التطور الوبائي اوعزت وزارة الصحة العامة الى الأطباء الاعتماد على التشخيص السريري وعدم طلب تحاليل مخبريه إلا عند الضرورة، وبالتالي سوف تتوقف عن ترصد الأعداد الإجمالية للإصابات حتى تنصب الجهود على ترصد الحالات التي تستوجب دخول المستشفى ومتابعة تطورها. كما ستتابع الوزارة رصد الحالات في مراكز مختارة لمراقبة تطور الوباء، وسوف تكتفي من الان وصاعدا بالتصريح عن عدد الاصابات التي أدخلت المستشفى وعن الوفيات في حال حصولها”.