رغم كل ما لحقها من حرمان ورغم كل مظاهر الاهمال وعدم ادراجها على خارطة السياحة والاصطياف.. رغم كل ذلك، وحدها الطبيعة أنصفت عكار.. فاحتوت ما بين سهولها وجبالها وتلالها كل مقومات السياحة حتى ضفاف الانهر شكلت أهم مراكز الاستقطاب لرواد الطبيعة
أكمل القراءة »