يا مدرسة اللغة العربية، لا أدري إذا كانت سترفدني هذه اللغة بالكلمات المناسبة، لعبر عما يعصف في وجداني من خلجات. أيتها الرسالة التي وجدت في شخصم تجسيداً ولا أبدع. تماهيت مع الرسالة التربوية ـ التعليمية، حتى صرت وإياها واحداً لا يتجزأ. فكنت حبراً يُخطّ على وريقات من لحمٍ،
أكمل القراءة »