الاب نايف اسطفان
يروى عن حادثة جرت بين أحد الملاكين وبعض الفلاحين حيث كانوا يتفقدون على زراعة أحد الكروم. ولما وصلوا الى بند تسميد الأرض بالسواد (الزبل).
قال أحد الفلاحين: “يا أفندي السّواد عليك والنقل علينا”، فضحك الملاّك وقال: “لا تعتلوا هم السواد والنقل عليّ” فضحك الفلاحون وفرحوا لأريحية الافندي ولم ينتبهوا الى ما قاله زميلهم.