باشرت وزارة البيئة والسفارة الايطالية في لبنان، اعتبارا من اليوم، حملة اعلانية عن الطاقة المتجددة ستقدم نصائح بشأن الفوائد الاقتصادية والبيئية من اعتماد هذه الطاقة وما يمكن أن يوفره الامر على جيب المواطن أولا وعلى الاقتصاد الوطني ثانيا، وأن يسهم، وإن بتواضع، في تخفيف حدة التغيرات المناخية الناتجة من الاحتباس الحراري.
وتعتبر هذه الحملة الممولة من السفارة الإيطالية، جزءا من أنشطة مشروع “تعزيز القدرات الوطنية وتنميتها في مجال الطاقة المتجددة والحد من تغير المناخ” الذي ينفذه برنامج التعاون الإيطالي للتنمية، ويهدف إلى تركيب نحو 900 سخان مياه على الطاقة الشمسية، بقيمة إجمالية توازي مليون أورو، في مؤسسات عامة للحد من الطلب على الكهرباء، ولتزويد أكثر من 5000 شخص المياه الساخنة، من بينها مستشفيات وسجون، بالإضافة إلى مراكز للصليب الأحمر اللبناني، وعدد من دور الأيتام والعجزة في كل المناطق اللبنانية. ويهدف هذا المشروع أيضا إلى تدريب اختصاصيين من وزارة البيئة وشركات خاصة على كيفية اختيار سخانات المياه الشمسية وتركيبها وصيانتها.
ولفت وزير البيئة ناظم الخوري الى “أن أهمية هذا المشروع غير محصورة بوزارة أو بمؤسسة واحدة، بل تشمل العديد من المؤسسات والقطاعات، وتمويله جاء استجابة سريعة من الحكومة الإيطالية بناء على إعلان كوبنهاغن الذي تعهدت من خلاله دول الاتحاد الأوروبي تقديم مساعدات عاجلة للدول النامية للتكيف مع التغيرات المناخية”.
من جهة أخرى، إلتقى وزير البيئة وفدا طرابلسيا من لجنة رعاية البيئة التي يرأسها المهندس عامر حداد، وضم رحمي الضابط ويوسف الملك ومحمد الضابط، ووجه الوفد دعوة الى الخوري لزيارة طرابلس والميناء والجزر والمحميات الطبيعية، فوعد بتلبية الزيارة والإهتمام بكل ما يساعد على حماية البيئة والتوعية العامة.
لكم جميعاً ألتحيه و ألتشجيع لهذه ألفكر ولاعطاء ألشعب ألمحروم بعض أمنياته و ليعيش قليلً في رخاء و ليئم ألأطمئنان في معيشته وإحساسه ، وطن كبقية ألأوطان ، فكره يستعملها ألأوربيون لتوليد ألكهرباءبمراوح ألرياح ألربانيه ألكبيره ألضخمه و بدون أي مدفوعات بتروليه للتوليد ألكهربائي كألفيول ألبتروليه أو أي خطوره توليد ألطاقه عن طريق محطات نوويه ألخطره بألصحه ، مقرر تهاني بهذه ألخطوه ألجباره لشعبٍ عاش ألويل و هدر حقه في ألسنين ألعتمه ألماضيه و دمتم